تاريخ النشر: 28/06/2024

مع اقتراب انتهاء الأسبوع الثاني من الدورة السادسة والخمسين لمجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، تشكر القسط شركائها ريبريف، الفيدرالية الدولية لحقوق الإنسان، وفريدوم هاوس، ومجموعة منا لحقوق الإنسان على تعاوننا المثمر الذي أفضى إلى تسليط الضوء على انتهاكات حقوق الإنسان في السعودية في طليعة اهتمام مجلس حقوق الإنسان. وبمناسبة الحوارات التفاعلية مع الإجراءات الخاصة بشأن عمليات الإعدام بإجراءات موجزة، والأعمال التجارية وحقوق الإنسان، والتمييز ضد النساء والفتيات، أعدت القسط وشركاؤها ثلاثة بيانات تدعو السلطات السعودية إلى التنفيذ العاجل لتدابير لمعالجة الوضع المتردي لحقوق الإنسان، بما في ذلك بشأن العمل بعقوبة الإعدام، والانتهاكات المرتبطة بمشروع مدينة نيوم، والقمع المنهجي ضد المدافعات عن حقوق الإنسان.

كما نلاحظ للأسف الوقت القصير المخصص للتفاعلات بين الإجراءات الخاصة للأمم المتحدة ومنظمات المجتمع المدني خلال دورات المجلس، مما لا يسمح لكل منظمة مسجلة بالتحدث عن مسائل بالغة الأهمية.

مشاركة المقال
يتحتم على المملكة المتحدة إجراء إصلاح شامل لاستجابتها للقمع العابر للحدود
أُبلغت لجنة برلمانية مختصة خلال تحقيق رسمي أن ضحايا القمع العابر للحدود في المملكة المتحدة قد يفقدون ثقتهم في النظام البريطاني وقدرته على التعامل بجديّة مع التهديدات التي يتعرضون لها.
البيان المشترك بشأن استمرار الاحتجاز التعسّفي للمحامي والمدافع عن حقوق الإنسان وليد أبو الخير
نحن، المنظّمات الموقّعة أدناه، نعرب عن بالغ قلقنا إزاء استمرار الاحتجاز التعسّفي للمحامي والمدافع عن حقوق الإنسان وليد أبو الخير منذ الخامس عشر من أبريل 2014.
أدلت القسط ومركز الخليج لحقوق الإنسان ببيان شفوي أمام مجلس الأمم المتحدة لحقوق الإنسان لحقوق الإنسان بيان شفوي بشأن الاستخدام المتزايد لعقوبة الإعدام في السعودية
في 18 يونيو 2025، أثناء الدورة التاسعة والخمسين لمجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة أدلت القسط ومركز الخليج لحقوق الإنسان ببيان شفوي بشأن الاستخدام المتزايد لعقوبة الإعدام في السعودية.